لِمحتهآإ تَرگض . . .
رِحت لهآإ لقِيتهآإ تَبگي !
سَآإلتھآإ وِش فِيك يَخلفهٌم ؟
قَآإلت : مَ فِيه شَي مٌههمِ . . .
قِلت : الّآ ، دمٌوعِك عِندي مٌهمّھ !
...آإرتِمَت بِحضنّي ، تَبكِي بقوّة
قِلتلَھآإ : يَ بِنت وؤش فِيك ترآإ جِد خَوّفتِيني عَلِيك !
قالت : لَو آإطلِبك طَلب، بِتسوّيه ؟!
قلت : لَو تِبِين القِمَر آإجيبَه لِگ
ۆ گآإنت فِي حححآإلة صَمتِ . . !
قلتِ بِمَزحح : عَاد مٌو تِفكّرين تِطلبين القمَر
جِلسَت تِضحگ، ۆ نَزّلت رآإسهَآ رِجعَت تَبگي ، نآإديتهآ ! وِ رَفعت رآإسهَآإ وعيٌونهآإ مَليَآإنة دمٌوع
قِلت : شِفييگ حَبي . . . وِ سكَتت !
قَآإلت : تِقدَرتجِيبھ لِي ؟!
قِلت بِ مَزح : مِين القمَر ؟ لآإ مَ آإقدر آإجيبه لآإنّه جآإلس قِدّآمك ۆ ضَححگت . . .
نَزّلت رآإسهَآ رِجعت تَبكِي
قِلت : طَيّب قٌولِيلِي يَ بعدِي عَشآإن آسَآعدِگ !
قَآإلت : ابيه . . .
قِلت بِ آإستغرآب : مِيييين ؟
قآإلَت : فِلآنن تِقدَر تِجيبھ !
قِلت : وِش دَخخّله ؟!
قَآإلِت : آإحبّه ، وِ آإهٌو يحِب غِيري . . . !
يَ شِينهآإ مِن صَدمممَھ !
تَركتهآإ ۆ قِمت آإمشِي┃مَصدٌوم
مثل الطّفل لآإ ضَآع مِن آإهلَھ