عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ، عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي : مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟ فإني أكرَهُ هذا السؤال “ إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ، أو لا تسأل أبدا فأنا لا أشكو للناس ،