بِكُل حَالاَتَه أهَابَهُ ، أرْتَبِك أمَامَهُ ..
أُطَأطِئُ رأسِيْ وَأُنْصَتُ بِخَجَلْ !
هَوَ الرَّجُل الوَحِيدْ الذِّي أدِين لَهُ بالفَضِل فِيْ عُمرِيْ ..
غَرَسَ قيمَهُ فيّ بِعُمُقْ ، وَسَقاهَا بِـ مَاءْ صَبره وَحِنكَتهْ ،
فَـ أثمَرَتُ مَعه بكُل مَا يرَفَع رَأسَهُ عاليًا ..
كنتُ طِفلَتهُ المُدَللةْ .. وَلاَزِلتْ !
وَيَكْفينِيْ أننِّيْ بِجَانِبهُ / وَاثِقَةْ الخُطَىْ وَأمْشِيْ مَلِكَةْ !