أهلاً بكِ.. ( جنة )..
وجدتني مجبراً أن أدلي بدلوي هنا..
إن أسأت فأتحمل.. و إن أحسنت فتوفيق من الله، و الحمد لله..
لم تكن المرأة غائبة.. لكنها كانت تعمل خلف الكواليس،
هناك.. حيث إنشاء الرجال.. و إعداد أمهات جدد..
كما قيل: وراء كل رجل عظيم: أم عظيمة.. أو (امرأة عظيمة )..
و برز هذا في دور خديجة رضي الله عنها مع خير البشر
محمد صلى الله عليه و سلم، حين هدأت من روعه، و شدت من أزره
في بداية دعوته.. حتى توفاها الله.
- المرأة حين تعمل..
و لنأخذ من خديجة رضي الله عنها نموذجاً، فقد كانت ثرية..
لكن مالها ترسله مع تاجر أمين يتاجر لها.. و يعود لها بالأرباح..
فلتفعل نساؤنا كذلك.. و يسعهن ما وسعها!..
- عزوف الفتيات عن الزواج..
لا أظن الأمر بيد الكثير منهن.. إلا فتاة تريد اللهو و اللعب و العبث
و للأسف.. فقد أصبحت فتاة اليوم أقل إدراكاً للمسؤولية من فتاة أمس!
و الأمر غير خافٍ.. و نحتاج أن نتحدث عنه بإطالة../
( أخلاق الفتاة )..[ لا أعمم.. ففي الأمة خير كثير.. و شر كبير ]
- المرأة تنافس الرجل!..
هنا.. لا أدري ما أقول.. سوى أن أقول:
( و قرن في بيوتكن ).. و هو خير لكن!
و يبقى: ما يصلح للرجل للرجل.. و ما للمرأة للمرأة..
هكذا هي فطرة الله، و من خالفها.. فسيجد ما يخالف التوقعات
من نتائج!.
.. والدتي عملت لمدة عشر سنوات كمعلمة.. ثم قالت:
وجدت أنسب مكان للمرأة: منزلها!..تربي أبناءها، و تصلح شؤون بيتها..
- استقرار مادي للمرأة!
في الإسلام، لا تحتاج المرأة لأن تنفق قرشاً..
فالنفقة واجبة على الزوج، و لو كان فقيراً و المرأة غنية..
و إن أنفقت عليه أخذت أجر صدقة!..
لكن..!