- لِنصارع الأيام ، وَ نمتطِي بِ أدقْ لحظاتِها ! فيْ بحارْ الدنيَا الزائلَه . . صدقتْ إنهُ القلبْ ، فما أدراكْ ما هوَ ،! أسال الله الهدايةْ للجميَع ، بإذن الرحمنْ ، بيبـرسْ . . عودةْ قلبكْ تبقىْ مُنتظره ، إلا يومْاً مبتسِمةً له : )