نورّنآ الأستآذ علّي بِ وجوده وَ إجاباته فيها الكثير مِن الرّحآبه وَ الإبتسَآمَــه ألف شُكر له ع حُضوره المُميز كما هيَ عآدته وَ الشُكر مرّه ثآنيه لِ أخوانا مُشرفي البآنورآما وَ من سآعدهم