آصدّ شويَ ، وَ آبعد عَن آلنَآسْ ! وَ آجلس لـَحَآلِي . . وَ آإتفكر بـَحَآلِي , , يَآ كثرْ مَآني مَعطيُ آحّبآبيْ ( آإحسآسْ ) وَلآ وَقفْ جَنبي إلآ ' ظلآلي ' . . !