هذيٌ ليَآليٌ آلبُعدَّ مَا مثلهآ شيءَ كآنهآ شريكًه للحزنَ وآلتجآفيٌ مرتَ علينَآ وأنطفىْ آلنُور وآلضي ومريتهًآ وأكتبَ منَ آلهمْ قآ آ آ آ فيٌ ! مَايطربكَ مُوآل يٌاعَآزفَ آلحَي وشَ يطربكَ وَآلدربَ مَا هُوبُ وآفيٌ