- ما ذا عسايْ أن أقوَل عِند شروَق الشمسْ !! سِوىْ انهَا تحييْ أنفاسْ أصبحتْ ذاتْ يومْ منسيَه ، وَ بِ نورهَا يكفيَنا الإشراقْ الروَحيْ . . ، نعمْ للإملْ وَ مايخفيَه لنَا ، نعمْ لِمعنىْ التفاؤلْ الحقيقيْ : ) كاتِب الزمنْ . . أوَ كما يُقال محمدْ ، ليسْ هنالِك تواضعْ أمامْ الشمسْ !