- أحتِرم كل راي سعودِي ذُكِر هُنا، لكُم كل حروَف الشكَر ، رغمْ أن فيه الأمل وَ التفاؤل وَ الكثيَر منْ القحطْ . .! لكِن العوَض فالسنينْ القادِمه ان شاءللهْ ، + وَ انتظِر عودَة من له عودَه ، بَ صدراً رحِبْ . . ،