( ) #
مرحباً ‹з
نسيّتُ ما كُنت اُريد قوله . . .
وقررت لـ لحظه إيقاف نبضات قَلمي لطالما عبرتي عما
أشعرُ به . .
نبضات قلمي . . : المتهلفه لتحليلٍ منطقي يفسر ما تشعُر به , رُبَما
لتخصصك ( علم النفس ) دور يانوُف فيما تفعلين بنا يَ راقيه . . !
بالنسبه للتوق فمن منا لم يعاني ألمه - ولذته ,
المه عندما لا تستطيع تغيير القَدر الجَارح اللذي يجبرنا على البعد ,ولا يكون بحوزتنا سوا ذكرى . . بقايا حنين
. . ونزف دموع فقط !
ولذته عندما يقف بنا عَلى شَط الذكريات فتثقل غيمةة التوق لتُنزل غيثاً من حنين يحيي ذكريات ما مضى بنا . .
ومن منا يُنكر تلك اللذه ؟ . . .
وَاعتقد انك عندما كتبتي عن ذلك التوق المنشود كُنتي تعيشين الماً ولذه ! ؟ وربما بدا واضحاً ايضاً عندما كان ذلك الاحساس الواضح يطفو فوق بحر الإنهاك والذكريات معاً في بوحك . .
وَصفك للمرض مُعبر , وَكأنك تصفين ما في دواخلنا ‹з
ربما كوننا إناث قد نتشباه في الحساسية المفرطة عند المرض ,
ونزداد دلالاً عندما نجد من يهتم بنا ويرعانا ويتفقد اصغر التفاصيل, ولاسيما عندما يحفظون كل ما قاله الطبيب من ارشادات للتعامل مع المرض , ويبداون وقتها بّ المبالغة في تطبيقها مما يجعلنا ننفعل من إهتمامهم الزائد وَمعاملتهم لنا ك (اطفال ), وما ان يخرجوا من الغرفه نبدا بالضحك على إهتمامهم وخوفهم علينا . .
نضحك بسعادةة. . ثم ندعوا ادامكم الله في حياتنا دوماً . .
لـ عامنا السابق 1432 هـ ,
عشنا اياماً قاسية , وانجبرنا على التعايش معها ايضاً بكينا كثيراً تالمنا كثيراً . . رُغم ذلك لن ننسى تلك الايام التي كانت كآنت تشبه المطر في نقائها وتدرج نزولها من السماء بعد انتظار مشوق . . فّ شكراً للرب على جل نعمه . .
لـ عامنا الجديد 1433 هـ :
اتمنى من الله العلي القدير ان يجعله عام باذخ . . يُطرز أجمل امانينا على خامةة الواقع , فّ نرتدي رداء هذا العام فرحين بما اهدانا الله من واقع جميل لأمنياتنا . . .
وَفِ النهايةة . .
كَم انتي رآقيه , كوني قريبةة !
عُذراً على الإطالة وَالتاخير ‹з
+ مُتابعةة منذ سنوات, وهذا أول رد في هذا القسم : $