. . يستآهلك آلإنجآز يآ أبو عزوز و يفخر بـ أنك ممن حملوآ أسمه شرفته و شرفت آسيآ وآلوطن و الله عليييك يآ كم أحرقت قلوب و فججججرت أحآسيس قهر ( مكبوته ) الله عليك يآ كم غضتهم و كدرت خوآطرٍ ظنت في بُعدك رآحتهآ ! لله درك يآ يآسر .. و الله يزيدك , و تغيض قلوبن حملت لك آلضغينه أكثر و أكثر .. و يجعلك تحصد آلإنجآز تلو آلإنجآز يآ كآسسسر .. مووفق يآ غآلي .. عوآفي