-
هكذا هو الروتينْ كما البيضه !
يكسر أيامنَا و لحظاتنا للإسف . .
لكن بإعتقاديْ شِدة العزم وَ الإصرار ،
هيْ منْ تُلملِم تلكْ البيضهَ ،
وتعود بها ذاتنَا بكل إبداعَ !
وَربما إبهاراً بكل معانيَه . .
اوركيدْ ؛
وخالقيْ عذراً عَ التإخير بالتواجدْ هُنا !
نبضْ قلمكْ الحياتيْ ،
حقاً عليْ قِرأتِه دوماً وليسْ لحظةً . .
،