و ما عهديْ إلا بقايا روحّ ، مبتسِمه متإملهَ كـَ زمنيْ ! مُتلاشيهَ عَ اللحظاتْ اللاشيء فقطّ () وما إمتنانيْ إلا أن يكَونْ كونيْ ، بِ صرخاتْ إمرإهـّ مُزدحِمه ! بِ قولِها يآآآربْ ، وكفىَ () +أصدقائيْ ؛ سعادةً للإرواحِكُم ،