..
..
توقٌ و خيبات .. و تؤلم أضلعي !
هل من سنينِ البؤس من يتحمّل ؟
أتوق لي !
لـ مُستقبلي !
..وَ عندما أمرض ,
أستكين بـ مِجْولي !
أراني مُحاطة به .. يملأني زُخرفه ,
إنني أرى به !
خيباتي ...
ؤ لا أتذكر شيئاً !
..وَ على عتبة السنة
أقول : مرحباً أحلامي
..O X Y G E N
من حِبر السماء