. وكم تمنّيتُ ألّا تنتهي هذه الكمات ! شوق الغوالي لا تسمحي للوقتِ والأيّامِ البعيدة أن تسرقكِ منّا نحنُ الفقراء للأحررف الزّاهية، وكلّ الفتنة التي تُرسم بدقة هُنا . .