للحظاتّ مشاعِر ،
أبجديةّ جمال ،
رونقّ فيّ سماءَ نبضكّ !
وعذوبةً للقصةّ حلمكَ ،
فَ ماذا عسايَ أن أُحدِث بِ الفخامه . .؟
ستكونّ الأيَام وما بِها أحداثَ للِذكرياتِك ،
كفىّ البسمَه إنتظاراً للتدوينكّ ،
وما زِلتّ أتوَق حدّ فرحتيّ بِك . .
عذراً عَ التطفُل!
فَما هو إلا مشاعِر فياضهّ يَ رفيقهَ : )