أقتباسوقال خافيير بلوكي المحامي الأسباني لسورايا إن على الأمير الوليد الخضوع لاختبار الحامض النووي (دي إن إيه) إذا أراد فعلا إغلاق تلك القضية هو صادز متشكرين