. . لو ( يتهَور ) كحْيلان ويجيبه .. راح تكَون ضربه مُعلم وصفقه يضرب بها أكثر من باب ! منها يكسْب الجمُهور النصَراوي .. ومنها الحِرب المٌشتعله بينه وبين رئيس الشباب !