.
،
ـــوَ
بالحنِينْ حديثْ الغابرينْ , عُــذراً
أرواحْ المُشرَّدينْ فِي : ( صَدُورنا ) !
ابَّ ,
وَكأنك تسقين ذكْـرهَ ب ماءْ زمزمْ ,
وَدعواتْ تزَّم روحهَ عليَّـهَ الىَ سماءْ ربانيَّه
ربَّي اغفر لهَ و احسنْ لـ حنينكْ لهَ بـ مستقرْ
جنانْ لكِ ولهَ , حيثُ يحشرْ المرءْ معْ منْ
احبَّ , اتمنَّى ان تكونيَ ب جانبهَ
وللحنينْ سَكراتْ , ك سكراتْ الموتْ
تماماً , . . تعدمْ الروحْ وَ هيَ في كامل
الوعيَ , نحتاجْ لـ : نعي الذكْـرى التي
نحملها لهمْ بـ : [ انِييينْ مُسبقْ ] . .
✿ شَـوقْ :
والحنين لا سقُوطْ ولا تحليقْ
وَ :
حرفكْ مورفينْ وَ . . رقِيقْ : )
الاحساسْ ب النصَّ متصاعدْ بـ طريقهَ
مُثلىَ , راقتْ ليَ بشدَّه ..
لعليَّ اتنفَّس , قربكْ ثمِييينْ
فَلا تبتعدِي وَ : شكراً لكِ تُمطِرْ
..
- وَ ليتهَا تكفِيكْ ( ) !
.