*
وَ يقتلني الحنينُ أحياناً
بِ سكّين الانتظار | يفعلها بلا اعتبار .
وَ مَ عساني القيام به !
أختزل قليلاً من الأمل ، كنزاً أستغله في طواريء
الحالاتْ ، يسعفني ، يداوني |
علّه يقضي عَ ذكرياتك المخلفة في دهاليزي
" لاحاجة لها ولا غرض "
أصبحت هي وقودي وَ زادي / قطرة الأمل تلك
أعتمد عليها و أثق بها ( أكثر ) من ثقتي بِ رؤيتك .
ـ صدّقيني يَ أنا : لا نفس تشفق
عليكِ وَ تودّك أكثر من نفسك ْ
_ قناصة : بريقة الحرف وَ الهوى
عدتِ وعادت معكِ شمس الغنى
نصك قوي , أجدى استنزافي العصيّ
الشاق : هو انقطاع ناظري عن قراءة نصك
الشغوف
*