كسّبتَ أصّحآب منْ طِيبٍ فِينِي . . مآنِي علّى مصَلحةْ إنّسآنَ حَنِيتْ . . أعّتزَ فِي كلَ خطّوهـ’ و أرّفعَ جَبينيْ’ و أقُولَ تَرآنِي علّى يد . . . . . . . . . . . . . . ( أمـي و أبـوي) ترّبِيتَ !