مَنّتَ فَاهِمّ يَ اغّلَى مِنّ مَرّ بِ عِيّوُنِ
عَاشِقّكَ سَلّمَ أمّرَه لِلَغَرَامَ
شِفّتَ فِيّكِ العُمّرَ يَ القَلّبَ الحَنّوُنَ
مِنّ عَرّفَتِكَ وَانَا عَايِشّ فَيّ هِيَامَ ♥
أنّسَى هَ العَالمَ وَلَو هُمّ يَزَعَلُوَنَ
مَاعَطّيِتَ اليُوَمَ غِيَرَكَ إهّتِمَامَ
عِجّزَتِ عِيّوُنِيَ عَلّى غِيّرَكَ تُمّوَنَ
مَاعَرّفَتَ أنّطِقَ لِغّيَرِكَ بِالسِلَاَمَ
لِكّ أنَا خُطّوَة وَأوَصَلِ لِ الجُنّوَنَ
بِكّ تَرَىَ العَاقِلْ عَلَى عَقّلَه يِلّامْ
بِكّ أنَا بَافَخّرَ عَلَى العَالَمْ وَأكُوَنَ
أسَعّدِ الِلِيَ حَبّ وَ أجّمَلَهُمَ كَلّامَ
• صُبّحْ , غَيّمْ | وَ طُيَوَرَ ,
آفّرَاحَ , حُبّ / آحّلَىآ شُُعُوَرَ !
فِيّ يُوَمَ يَفّرَح بِ طَلّتِكَ ,
كِلْ مَنّ عَلَى الدِنّيَا بِ ( فَرّحَتِكَ !
هِيَ القِمّرَ وَلَا تِشّبَهَهَ ؟
هِيّ الـ بدّرْ | وَلَا ضَيّه الِلِيّ يِشّعَه ؟
هِيّ السَعّادَه وَ الحِلّمَ ..
الفّرَحّ , الََآمّلَ !
الطّهَارَهَ | الحُبَ ,
وَ فَرَحّـاتِ العُمّرَ
يَ بَخّتَهّا يِدَيِنّه | لَامَسّتَ كَفيّّنِكِكِ : $ ,
يَ بَخّتَ قَلّبِكَكَ | عَآشِقّ لِ قَلّبَهَ ,
السَعّادَه تِنّتِثَر مِنّ بَسّمِتّكَ ,
وَ الفَرّحَ مَرّسُوَمَ يَ رَبِ بِ ( خُطّوِتِكَ !
آنّتِيْ السَعَادَه كِلّهَا | وَ آيّامَ عُمّرِيَ وَ الهَنّا
لَيّسَ يَوّمَ كَ بَقّيَهْ الَآيَامَ
سَ يُخَلّدِ بِ ذَآكِرَتِيَ كَثّيِرَاً ,
كَيّفَ لَآ , وَ آقّرَبُهَمَ لِ قَلّبِيَ
آطّهَرُهَمَ فِيَ عَيّنِيَ ,
وَ : عَاشِقّتُهَ الوَحِيَدّه
آصّبَحَتَ تَمّضِيَ يَومَاً بَعّدَ يَوّمَ ,
لِ تَقّتَرِبَ لِـ لَحّظَتِهَا اكّثَر مِنّ ذِيّ قَبَلَ ,
وَ كَأنَ تِلَكّ الطِفّلَه اليَوُمَ قَدّ تَوَشَحَتَ بِ
ثٌوَبِ الـ فَرَحَ !
يَكّسِيّهَ َبَياِضَ | مَاهُو رُبِعَ َبَيّاضَ قَلّبَهَا
الفَرّحَه تَكّتُمِ الَآنّفَاسَ !
كّأنّهَا حَالِفَه مَا آعَبّرِ لِكِ يَ آعّزَ النَاسَ
|