أحُبكِ حقا ً . . ولاا تسأليني لمآذا أحُب ؟ فهل يسُأل الغيثُ كَيفَ | انهمرّ ؟ وَ كيفَ أفَآقت زهور الربيِع . . وَ كيف شذاها آلزكُي‘ انتشّر ! أحبِكِ أنتِ . . لأنكِ [ أنتِ ] !