لآ آعلمَ مَ آلذيً يجعلنيً آنتظرَ حضوَرهًآ كلَ ليلة فيَ ذلكَ آلمكَآنْ , رغمَآ آنهَ لآ يهمنيَ مَآذآ سـَ تقولَ فقَط آريَد : وَ وَ جوَدهُآ