كُلُ شيءٍ رَحَل بِرَحِيلكْ حتى تِلْك
السَّعادة الواهيِةْ التّي وَهَبْتَنِيها يَوْماً ما
لَمْ أعُدْ أَعْرِفُ الفَرحْ ، كُلَّ شَيْءٍ تبدّدْ
وأَصْبَحَتْ حياتي رَتِيبةْ نَسّرّبتْ الأمانِيْ والأحْلامْ مِنْ خلال ثُقوبْ الحياة
وبَقِيَ الحُزْنُ عالِقاً رُبّما لِاَنّهُ كانَ أكْبرْ وَاَصْدقْ !