.
.
لو بي عآفيه قلت يآ الله خذ .. من عآفيتي مآ تغلى
عليهآ غآليه خلّفت لنآ أغلى من وطى على
آلثرى , !
آللهم أشفهآ شفآء ليس بعده سقمآ أبداً , آللهم خذ بيدهآ
آللهم أحرسهآ بـ عينيك آلتى لآ تنآم .. و أكفهآ بـ ركنك
آلذى لآ يُرآم و آحفظهآ بـ عزك آلذي لآ يُضآم , وآكلأهآ
في آلليل وفي آلنهآر وأرحمهآ بـ قدرتك عليهآ , أنت ثقتهآ
و رجآئهآ يآ كآشف آلهم , يآ مُفرج آلكرب يآ مُجيب دعوة
آلمُضطرين , آللهم آلبسهآ ثوب آلصحة و آلعآفية عآجلاً ..
غير آجلاً يآ أرحم آلرآحمين ... آللهم أشفهآ , آللهم أشفهآ ,
آللهم أشفهآ ... و قر عين آلغآلي , أبو عزوز بـ سلآمتهآ
ألف لآ بآس عليهآ , و طهور بإذن الله
‘
و بـ كل صرآحه موقف من آلكبير يآسر أقف له أحترآماً
و إجلآل و تعجز آلحروف عن آلتعبير عنه و لكن كلي
ثقه بـ يترك أثر بآلغ في كل خآفق ينبض بـ حب آلعين ..
و بـ يكبره في آلعيون فوق كبره إللي مآ عآد تآسعه آلعين
و إلآ وش فيه أكبر من إيثآره على نفسه و و توآجد في
مبآرآه مهمه و تأخير أمر يسآوي حيآته و قلت تضحيه
و حيآته لأن أمه قسمت له من حيآتهآ و مع هذآ لعب آلمبآرآه
مآهوب بـ تسحيب رجلين و لعب بـ أعصآب آلجمآهير إلآ
كآن حآضر لمآ حضر آلفريق في آلشوط آلثآني .. و قآتل
و هيأ , و صنع , و حآول , و كآن ممكن يخلصهآ هذآ غير
إصرآره على تعديل آلنتيجه !!
يلومونآ لآ بكينآك يآ أبو عزوز .. الله بس يعطيك
على قد نيتك , و يوفقك , و يفرح قلبك بـ شفآء آلغآليه ..
عوآفي كوين ..