سبحآن الله أصبح يآسر الآن هو المتسبب والمتهم آلوحيد في خسائر المنتخب
ويلٌ للظالم من يوم المظالم.
كلنا شاهدنا ورأينا مستوى لاعبينا أمام المنتخب التآيلندي
ولا يستطيع أي كآئن الانكار والتشكيك بما قدمة يآسر للمنتخب
من مجهود ومستوى أكبر بكثير بمآ قدمة رفقاؤه
وليس معنى إن لم يعرز هدفاً نحملة مسؤولية إخفاق المنتخب
فلندع التعصب الأعمى جانبا ونقول له الوداع
ونضع أيديناً بأيدي بعض لندعم منتخبنا < (هذه مجرد فكرة لأن تطبيقها على أرض الواقع صعب أو بمعنى أصح محال )
شششكرا على الأخبــآر .. دمتم بخير