عرض مشاركة واحدة
قديم 09-10-2011, 11:53 AM   #3
Yasser Media
اللجنة الاعلامية الخاصة بالكابتن ياسر القحطاني
 
الصورة الرمزية Yasser Media
 
Arrow - مـقالات | Article’s





[ قَهُوَةْ وَسُكَّرْ وَمَقَالَاتِ يَاسرّيّةً ]



تحدث الكاتب : ( مصلح آل مسلم ) عن حال الرياضيين السعوديين بعد إساءة
جماهير نادي الوحده الإماراتي للكابتن ياسر القحطاني
في مقاله:

(
أدعي على ولدي .. وأكره اللي يقول آمين ):
«ادعي على ولدي.. واكره اللي يقول آمين «.. هذا هو حالنا نحن
الرياضيون، فبعد أن كانت جماهيرنا تردد في مدرجات الملاعب
تلك الأهزوجة السخيفة عن اللاعب الكبير ياسر القحطاني أصبحنا
اليوم غاضبون من ترديد الجماهير الإماراتية لنفس الأهزوجة على
مدرجاتهم. متناسين أننا نحن من قلناها ولهم صدرناها، وما هم
إلا مرددين لما قيل لدينا، ولا ألوم أشقاءنا في الإمارات بل ألومنا.
ياسر الذي حصل على أفضل لاعب أسيوي 2007 وصاحب أعلى
معدل تهديف في الملاعب السعودية لموسمين متتالين، ياسر من
حقق مع الهلال تسع بطولات منها ثلاثة للدوري، في حين جاوزت
أهدافه خلالها المائة، هو نفسه ياسر الذي تعرض إلى هجوم إعلامي
غير مسبوق خلال الموسمين الأخيرين. ويعتبر ياسر ممثلنا خارج
المملكة كونه اللاعب السعودي الوحيد المعار في الوقت الحالي خارج
الوطن، وبالتالي هو واجه لنا في الخارج. وعودته إلى الأهداف في
مباراة نادي دبي كانت دليل كافي على أن هذا الكاسر خير من يمثل
وطنه وأنه أكبر من كل تلك الأهازيج السخيفة. لهذا علينا أن نعترف
أن ما فعلناه بحق لاعب كبير بحجم ياسر القحطاني ليس بالقليل، فقد
تركنا كل إنجازاته الرياضية وحاسبناه على أكاذيب غير رياضية . فما
شاهدته في مباراة فريقي العين والوحدة الإماراتي أحزنني وأخجلني
كمواطن سعودي أولا وخليجي ثانيا، فعذرا «ياسر القحطاني» لأننا نحن
من علمناهم كيف يجرحونك كما جرحناك.


لـ
ِ
متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]

[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيره"
في يوم : السبت الموافق : 1 / 10
/ 2011 م ]



وتحدث الكاتب : ( محمد الشهري ) عن موقف إدارة نادي العين الأماراتي و لجنة
الإنضباط الأماراتيه إتجاه إساءة جماهير نادي الوحده للكابتن ياسر القحطاني
في مقاله:

(
دموع التماسيح ):
عندما كانت المدرجات (الصفراء) تتفنّن في ممارسة الإفك والقذف
بحق المواطن (ياسر القحطاني) عبر مكبّرات الصوت، وتمعن في
تكريس ثقافتها تلك لأغراض معلومة أهدافها وأبعادها...كان السواد
الأعظم هنا يمارس دور (لا أسمع، لا أرى، لا أتكلم) وكأنّ على
رؤوسهم الطير.. بمن في ذلك السواد، تلك الجهة المعنية بحماية
القيم والذوق العام وشرف التنافس وكرامة الإنسان الرياضي من
عبث الغوغاء والرعاع.. باستثناء قلّة قليلة من الأصوات والأقلام
النزيهة التي ظلّت تصرخ وتستصرخ التدخل لإيقاف ذلك العبث
ولكن لا حياة لمن تنادي..؟! وبمجرد أن قامت ثلّة غوغائية
محسوبة على المدرج الإماراتي بممارسة تلك الثقافة المصدّرة
لها من هنا.. مدعمة بمبادرة من (صحيفة الـ ...) الإماراتية.
وفي انتهازية مفضوحة.. شمّر بعض القوم هنا عن سواعدهم،
وأخذوا يذرفون دموع التماسيح بدعوى الانتصار لابن الوطن
على حد زعمهم - وكأنّ النّيل من هذا الابن والإساءة له وقذفه
من الأمور المباحة هنا في وطنه، خصوصاً إذا علمنا بأنّ بعد
هؤلاء ممن لم يستنكروا ممارسات مدرجاتنا على مدى سنوات
بحق القحطاني.. بل أكاد أقسم بأنهم كانوا يتلذّذون ويشنفون
آذانهم ويتمايلون طرباً على أنغام ذلك العبث.. بل أستطيع أن
أقسم على أن حضورهم هذا إنما هو فقط من قبيل استثمار الحدث
والظهور بمظهر الشرفاء.. وإلا فإنّ الأفعال القبيحة مرفوضة هنا
كما هي مرفوضة في أي مكان في الدنيا.. وأن المسألة مسألة
ضمائر ومبادئ لا أقل ولا أكثر..؟! المفارقة الأشد إيلاماً هي أن
إدارة العين لم تقتد في موقفها من المسألة بموقف الإدارة الهلالية
.. كما أن الجهة المعنية هناك لم تقتف خطى نظيرتها هنا.. بل وقفت
بحزم وبادرت بالأخذ على أيدي أولئك الغوغاء ومعاقبتهم.

لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" الجزيره"
في يوم : الأحد الموافق : 2 / 10
/ 2011 م ]



وتحدث الكاتب : ( صالح الحمادي ) عن بادرة الكابتن ياسر القحطاني
الإنسانيه في بناء مسجد باسم اللاعب الإماراتي المتوفى ، في مقاله:

(
ياسر ... نور ... عبدالغني ):
لا يختلف إثنان على نجومية بعض اللاعبين مثل اللاعب ياسر القحطاني
حتى وإن تراجع مستواه الموسمين الماضيين، ومحمد نور الذي لا
يزال متألقا محليا وخارجيا ، وحسين عبد الغني الذي شارف على
توديع الساحة الرياضية رغم ثبات مستواه الفني الموسمين التي
أمضاها مع النصر. لا يهمني في هذا المقال نجومية اللاعب داخل
الملعب، وإنما يهمني نجوميته خارج المستطيل الأخضر، فهناك
جوانب غاب عنها الإعلام لهؤلاء النجوم ، رغم الحاجة الماسة لإلقاء
الضوء عليها لزيادة مكانة وقيمة الرياضة ، وزيادة شعبية من يستحقون
ذلك. أغلب النجوم لهم جوانب مضيئة تستحق التوقف كثيرا، فياسر
القحطاني
من لفتة إنسانية يبادر ببناء مسجد باسم اللاعب الإماراتي
الذي قضى نحبه في حادث مروري مروع الأسبوع الماضي.

لـ ِ متابعة المقال كاملًا[[ اضغط هُنا ]]
[ كان ذلك وفقاً لمَ ذُكر في جريدة" قول أون لاين"
في يوم : الأحد الموافق : 2 / 10
/ 2011 م ]

Yasser Media غير متواجد حالياً