_ حماد الحربي _
كل مقالاته تتكلم بالمنطق والمنطق فقط
عكس يقيه الكتاب اللي تكون مقالاتهم مليانه تعصب او مقالات معاهم معاهم
النقد الموجه يكون ضد ياسر فقط
الاعلام بكافة ميوله هلالي وغير هلالي بالفتره الاخيره اتخذ هذا الاسلوب من التحليل في اي مباراه يشارك فيها ياسر
وهنا المشكله ان اغلب الجمهور يتاثر رايه بكلام المعلق البعيد اساسا عن النقد الصحيح
المحللين ينظرون لبقيه اللاعبين بعين ولياسر بمجهر
لو كان ياسر مكان ناصر قالوا اضاع اكثر من فرصه محققه وحللوا كل كوره يستلمها وجلسوا يلطمون اطول فتره ممكنه
اما ناصر لو كان شارك الشوط الاول واهدر فرصه واحده اكيد يمتدحونه ويقولون رغم انضمامه المتاخر ولعبه مع المجموعه اول مره غير انه كان مهاجم وحيد الا ان اداءه كان افضل من المهاجمين المتواجدي بالمعسكر من فتره طويله
لو كان عندنا من يحلل بمسؤوليه وفهم ماتكررت اخفاقات الكره السعوديه
ياسر عوضا عن الموهبه يمتلك الكاريزما والحضور
الثنيان وياسر بينهم عامل مشترك الموهبه والمهاره والإعلام يحاول يتجاهلها
غيرهم اقل موهبه لكن التلميع الأعلامي والتضخيم اخفى النقص الموجود والواضح عندهم
لكن ياسر فرق عن النجوم السابقين بسبب تعدد واختلاف وسائل الاتصال والتواصل واصبح للجمهور دور وتاثير على الاعلام
قصة اعتزال الثنيان ذكرها الهويريني وهي قريبه لقصة اعتزال الدعيع
** بالمناسبة.. عندما انقطع يوسف الثنيان عن التدريبات الهلالية خلال موسم 1424هـ بسبب مرض والدته واحتجاجاً فيما بعد على (سالفة جواز سفره) التي لا يعرفها (99%) من الهلاليين.. (تدخل) الأمير عبدالله بن مساعد الذي كان أيامها رئيساً للهلال وكان حينها موجوداً خارج المملكة، ولم يكن أيضاً على علم (بسالفة الجواز).. فوضع (خيارين) أمام الثنيان لتحديد مصيره.. إما العودة مجدداً للتدريبات (معزز مكرم).. أو الاعتزال على أن يتكفل سموه بإقامة مهرجان اعتزال له.. فاختار يوسف (الخيار الثاني) وهو الاعتزال لأنه حسبها صح رغم أنه كان يملك رغبة الاستمرار لموسم آخر، وهذا هو الفارق بين الثنيان والدعيع.
إعـداد وتنسيـق :-
ṗiηk qΰeeη
تصميم :
koly
الله يعطيكم العافيه