بالنسبة للمقال الأول ، فعلاً الكابتن ياسر لقي
في بلده نفس اللي لقيه خارج بلده لكن مالذي حصل..؟؟
أخذ حقه وأنصف في الخارج ،، ولكن في الداخل ..
لازالت الجهات المعنية نايمة في العسل وفي سبات عميق
أما عبد الكريم الجاسر ، لو أنك ماكتبت كان أفضل
فقط تبي يقال أنك دافعت عن ياسر ، ولكن كلامك
غريب جداً ، أهل الإمارات أنصفوآ ياسر وأخذوآ حقه
بالرغم من أنه غريب ، وهنا لم ينصف ومع هذا تقول
يحق لنا أن نقول لبعضنا البعض وهذي خصوصيتنا ،
وأنا أقول لك لا وألف لا ،، ليس من حق احد أن يتكلم
بعرض مسلم أيآً كان لكن لانعلم مالذي تهدف له من
هذه المقالة ،
شكراً لكم عالمتابعة