»
بِـ أسِمْ مَنْ خَلَقْ " الإنْسَآنْ "
سَلامٌ عَليكُمْ وَ رَحمَة مِنْ اللهِ " تَغشَاكُمْ "
وَ فَرحَا ً يَغمُركُمْ
للوَطن مسَآحة خاصّه في قلًوبنآ
نتَجوّل فِي ربُوعه , وَنستَمتِع فِي فِنُونِه .
لِ الوَطنْ أشخَآص يَحمُونه .. يتآبْعُونَه . . يًطوّروُنه
× وهآنَحنْ هُنآ بِ إتضآْح العنُوآنْ :
.............................. ( مَحليَّآت )
سيكُونْ هُنآك مسآحَه كبيرَه لِ بلَدنآ
مِن مُدنْ الشّرق والغَربْ وَ الجُنُوب وَ الشَمآلْ
...................... كُل أنحآء بِلآدنُآ
سَنكُون متآبعِين لأخبآرْ وَ أحوَآلْ المنآطِق
بِمآ يَحْدُث مِن حَوآدثْ " كفآكٌم اللهْ شرَهآ "
وَمِن الخير كَ غَيثْ أسقآه الله عَلينآ . .
وَ كَ ترقيآتْ وطنيّه النآبَعه مِن سمُوهم ْ ,
وَ غيرَهآ . . . .
× سَتكُون ( صحِيفتُنُآ اليُوميَه )
رَفيقَه لَنآ فِي كَسبْ الحَقيقَه الصحيَحه ,
* مَحليَآت ,
سَيجمَع كُل الاحْوآلْ
وَكُل الارصِده الجَويّه
وُكُل مآفِي المُدنْ مِنْ معلُومآتْ
. . لَذآ كُونُو مَحَلّينْ لِ مدُنِكُم وَ دِيآرِكُم ‘ هُنآ
+ شَريَطهْ ثَلآثْ أمُورْ :
* نَمنَع سَرد الحَدثْ دُونْ تَعقيبَه بِ تَعليقْ
أو إسْتدْلآلْ مُختِلفْ بِ طرَيقتُكم .
* يسَمَح لِ العضُو بِ إضآفَه خَبر فقَط يَوميآ
وَمَن سَيخآلِف سَيتعَرّض لِ العُقُوبَه .
* قَدر الإمكآنْ الابتعَآد عَن النَسخْ واللّصقْ
وكِتآبَة الخَبر بِ أسلُوبِكْ وِب إيجآزْ مَع ذِكر المَصدَر .
.................................................. .................................................. .......