؛
لاَ أعلَمْ فيِّ وقَت الصَباَحْ
هَل يُفرزْ هرموُنْ فيِّ جسديِّ للحُبْ !
أمّْ أنَّ وقَتْ الصبَاحْ يُشعرنيِّ بَ نوُبَة عِشقْ خيَاليِّ !
نَعَمْ فَ أنَا أُريدُكَ ليِّ أنَأ فقَطْ , أشتهيِكْ بِكل الفصوُلْ
بَ ذكَاءْ وخموُلْ وَ راَحَة وجنوُنْ ــــ أشتهيِّ قُبُلاتَكْ ليِّ
فِ صباحُنَا , كمَا تسكُنَنيِّ ( لِذَّة عَارِمَة ) لاتليِقْ
... إلاَّ بِ لوُنْ شَفتيِكْ وجمَالْ وجنتَيِكْ *
نومنيِّ عَ راَحة جَسَدكْ واجعل استيِقاظيِّ بَ سمَاعْ
بَحّة ( صوُتكْ ) , واتُركِ خلفْ أذنيِّ بعضاً منْ نبَراتْ
صوُتكْ لحِينْ اشتيَاقيِّ لهُ ـــ اجعل قُربكَ ليِّ مُعطراً بِ رائحتُكْ
وابتعاَدُكَ عنيِّ مُفعمَاً بِ إرهاقُكِ ليِّ ـــ