لا أذڪرِ يوما مضىّ بدون أن أفڪر فيڪ ,
لا اذڪر أنني أخترتُ شيئا أو أبديت رأي بشيءَ
بدوِن أن أقول في - دااخليُ !
........... هڪذا ڪان يحبَ
لا أذڪرِ أنيّ قرأت شعرِا أوسمعت أغنية
إلا وِمرتنيّ ذڪرىِ منك (L)
أنا لست إلا الڪثير من الأرواح الخاليه
....... التي تسڪنُ الفرِاغ !
ومن المحزِن حقا أن أڪثرِ آلأشياء التيّ تؤثر عمقا فينا
هي تلڪك الأشياء التي لآنعرف ڪيفُ نحڪي عنهاا
لانعرف ڪيف نقولها ڪإمله مثل :
* شعوِري تجاهڪك !
لقد ڪان بالأمڪان أن نقف طويلا وسط هذه العاصفه
ڪان بإمڪاننا معا أن نعبر من فوق ڪل هذه الجراح ..
ونتخطى الواقع , الى مِ ورائه !
ڪان بإمڪاننا نبقى طوِيلاا
لولا أننيّ فضلت أن أنسحب مبڪرِا (uuu)
أعلم آلأن أننيّ أنتهيت من حياتڪك
وأنني أصبحت ذاڪك الماضيُ !
الذي لن تلتفت له $:
لڪنڪك لازلت في حياتي لن تنتهي منها ,
بدأتڪك وأنا أعلمِ يقينا أنيّ لن أنتهيڪك ! #؛
وأنيّ حتى لوِ أڪملت بدوِنڪك ,
وأنڪك ستبقى بين عيني !
وفي قلبيُ .. في حديثي الذي أواريڪك فيه
في أغنياتي وفي طموِحاتي في أنتظاري العقيمِ
أعلمِ ! أنيّ سأجدڪك في صباحاتي الرمادية
في ڪوبّ - قهوِتييّ (:
في قرائاتيّ المسائيه ,
سوِف تڪوِننّ الفصل الذي عبرنيُ !
ليصنع لي حيآة ڪإمله تنجب فصولاٌ أخرىّ:
فصل أذڪرك فيه !
وفصل أشتاقڪك !
وفصل أدعي أنيّ نسيتك !
وفصل : يحملني فيه الحنين الى ذڪرياتڪك فأغنيڪ
- لنّ أنتهيڪك !