.
تتعبنا الذكريات ، رغمَ أنّنا نتعمّد حفظها في صناديقنا الصّغيرة .
لا شيء يوازي لذة الألم الذي يأتينا منها .
ولا زلنا لا نستطيع ردمها أو حتى عدم تذكّرها بين الفينة و الأخرى .
جنّـــة !
كعادتكِ أيتها الجميلة
رقيقة الحِسّ والحرف
رائعة وأكثر
كلّ الوّد لِ عينيكِ
.