عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-2006, 09:46 PM   #13
المزن الهلالي
مراقبة سابقة بشبكة القناص
 
افتراضي رد : الين اليوم وانا اتخيل لقانا كيف (صار) و (تم)

يسعد لنا هذا المســـــــــــاء الأنيق والرائع بجديد الغالية ريمو ..

اهلا اهلا بأميرة الأبجدية ..

اشقنالنا لك كثيراً يا ريم واشتقنا لخيالك ولمواضيعك الرائعة ..

وكالعادة اطلالتك خيالية بماركة ريمية عرفنا أسلوبها في جاذبيه الحرف.. وبعد التخيل ..وعمق الرؤية والبعد الرائع في طرح المضمون..

عزيزتي..


دعيني لحظة مع مضمونك فقط لأن خيالك في رسم قصتك الواقعية أوقف كل خيال يحاول وصفه ومسامرته ..


أقتباس
الحقيقة استغربت وجود هذا الأسمر مع أبوين أبيضين (لست عنصرية) ،
لكن التركيب لم يكن متوافقاً ، ربما أبنهم بالتبني (من يعلم) ؟!!


لا استبعد ظنك انه تبني وخصوصا ان اغلب الأسر االتي تتبنى تأخذ طفل يختلف عنه في لون البشرة او في الشكل حتى تبينلمن رأه انه متبنى ..

على فكرة كثير في الدول الغربية ..وامريكا خصوصا ..في محاكمهم الكثير من العرب والمسلمين يتصيدون عليهم من

باب الحقوق الانسانية في بلادهم فلو تعرض الطفل لاهمال قد يكون غير مقصود من والدته او من والده ..يحكم عليه

ويسجن! واطفاله يجعلونهم مع اسر اخرى تربيهم وتتبانهم عقابا لذويهم !! غير مراعين لنوعيه هذه الاسرة وديانتها او حتى عرقها ..

اذكر اني شاهدت برنامج في قناة العربية لأرملة مصريه مسلمة

مهاجرة هناك وكانت تعيش بسلام لولا ان حدث مكروه لابنها -سنتين من عمره - حادث غرق اظن،

لكنه نجا بفضل الله لا اتذكر بالضبط التفاصيل المهم انها بلغ عنها لانشغالها عنه وتم محاكمتها وحكم عليها مدة طويله بالسجن وبعد خروجها حكم بحرمانها منه ومن اخته التي تكبره ايضا ..

حاولت في كم جلسة وعانت وكلفت محامين وبعد جهد جهيد تم السماح لها برؤيتهم مرة في الشهر تخيلوا حتى اللغة

العربيه حرموها من التحدث بالعربيه معهم حتى يعرفوا ماذا تقول لهم وكان ذالك تحت رقابتهم المشددة ..معاناة كبيرة

حكت تللك السيدة وكانت تبكي ابنتها دخلت الجامعه وفي كل مرة تشاهد امها لاتنكر وجدها لكنها لاتفضل مقابلاتها

فقد رغبت العيش هناك او سلمت نفسها للواقع فرض عليها عدم العودة والعيش مع والدتها نتيجه غلطه غير مقصودة !!

اخر ماطلبت هذه السيدة واخر ما رجت من القضاة هناك على الاقل ان يضعوا ابنائها مع اسرة امريكيه مسلمه حتى يتربوا على دينها ودينهم فهم وضعوهم لدى اسرة مسيحية متزمته ..

ودائما تحدثكثيرا مثل هذه القصص مع العرب والمسلمين ..

ذكرت هذي القصة لانه قد يكون الطفل السعودي المتبنى قصته تشابهها .. ومثل الطالب السعودي التركي وزوجته اللى الان وقضيتهم قضية!! بسبب شكوى مزعومة من خادمتهم ..ولاعلم ماذا حل بأبنائهم في ظل فترة محاكمتهم ..

ســـــــــــر غامض يخفيه فتاكِ ياريم ..عله في يوم ما ينكشف لك ِ..

أقتباسبعد مدة ، مازلنا على أرض المطار ، والجموع السعودية في ازدياد ، يتبين عليهم أنهم سياح أنهوا رحلتهم المحكومة ببروتوكولات غريبة تحدث عنها (عبد الرحمن بن مساعد) في قصيدته (العادة جرت) .


حتى في السفر لاتستغربي الخصوصيه السعودية !!

ميزتنا طبعا! العالم تبحث عن السفر حتى تعيش فترة استجمام ببساطه ونحن نتكلف ونتصنع حتى احيانا على انفسنا ومن معنا ..

نرمي بشخصيتنا الحقيقة ونتكلف لاننا سعوديون نتصنع الواقع !!



أقتباسينهض من مقعده الخلفي ــ بحركة غريبة ــ ثم يقف ، وكأنه ينظر لشيء ما ،
أردت الالتفات للخلف " إلى أين يصوب نظره" لا شيء أمامي يستحق المشاهدة ..
بعد دقيقتين قُتِل فيها فضولي يجلس .. (كان الموقف غريباً جداً )



فضلولك طبيعي هذا فضول سفر!! كل شي نلتفت له وكأننا لأول مرة نشاهده أحيانا يكون عادي جدا لكن في السفر يغلب الفضول .لان المزاج خالي و لاعتقاد راسخ لدينا بأن هناك في السفر كل شي يستحق النظر والاندهاش ..

أقتباسلا أعلم ما السر وراء ذاك الإنجذاب الآسر ..
ربما هو قلبي الذي اعتاد التعلق بالسراب



طبيعي ياريمو دائما نتعلق بالغريب والمستنكر ونبحث عنه ونشغل تفكيرنا فيه قد لايكون انجذا ب او اعجاب لكنه الفضول يفسر حينها بأي شي وقد نوصله للحب وهو لايكون كذلك ..!!


.
.
.

أقتباسسؤال ..
من الشرير اللي ثبت قصتي ..
تسلم يمناه


قصدك الشريرة p3

انا الشريرة يابنت وتشرفت بتثبيته وش عندك ...


اعتذر عن اطالتي في موضوعك لكن طرحك استدعاني لذلك ..



دمتِ ودام قلمـــــــــــك عزيزتي ..

يومكِ خميلة من خزامى ..


..

التوقيع:
المزن الهلالي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس