. . . [ تَستَلقَيَّ بِداخَلي , تَتمددَّ فَوقَ مُنحنَياتُ اضْلُعيَّ ــوَ تَسْتقرَ فيَّ نُخاعْ حُبيَّ الأبدِيَّ ] " تمَّ لِـ حَبِيبتيَّ الطَاهِـرهَ .