.
.
.
للسُكنىَ مدىَ , للمُنى صدىَ
ـــوَ . . أصْـدأ !
فُسحةٌ منْ أملْ | بسْمةُ تزيدُ مِيزانْ العملْ
هَذا مَا كُنتْ أحتاجُ إلِيــهَ , حتَّى ملَئتُ
منهُما يديَّ وَخبَّئتـهَ فِي نبضيَّ وَاوصدتْ
وَأعددَّت الأعذارْ ــوَ : دَعيتْ الأطيارْ
حتَّى يتسنَّى للخَيالْ أنْ لاَ يزالْ
( مَوطنْ القمرْ )
إعدادٌ للعُمرْ ,
أَشتهِيه فِي الليَالي الحَالكة , لِـ أرواحٍ
شَائكهَ .
أَظمَئُ إليه فِي مواسِم القحَط و الغِيابْ
الهالكهَ
[ بسْمَــة أملْ ]
أرِيجُ الأقحُوانْ , عبرْ حينَ اشتمَّ
رائِحة عنوَّنـهَ مطارُ الذَّاتْ . .
- . . ــوجُـودكْ حيَــاة , وَ يخترقْ
مسَاماتْ قلبيَّ دُون أنَّــاتْ
" مُثبَّتْ يَ حَبِيبتيَّ : )
.