رغم الترابط و الوصل حسيت فـ الروح اغتراب ارجع مع صفوف الدراسه و ركابها لـ ثانوي للمدرسه وحشه و لكن ماهي وحشة للكتاب للصحبه اللي ماتناست بالفراق اصحابها شوقي لجمعتهم كثر ما ينتثر مزن السحاب كثر حنين المغترب عن ديرته لترابها في ظل جمعتنا مرح يميت جو الاكتئاب و في شقاوتنا براءة نختفي بثيابها يا كثر ماكنا نخالف فالنظام و ما نهاب حتى قوانين الادارة ما حسبنا حسابها عودونا نلتقي بعد الاجازة و الغياب اذا المدارس رحبت و استقبلت طلابها و الحين صار فراقنا فرقى ذهاب بلا اياب