.
.
.
[ احْصائيَّـاتْ النُقـاطْ فيَّ الرِهانْ الثَـانيَّ 
:
" المَـرحلهَ الأولىَ "
| سَحآبـَـة نُــور : نُقطتـانْ .
| جنَّــه ! : نُقطـهَ .
| [ڪَنڪْ انآ ] ™ : نُقطــهَ .
-
" المَـرحلهَ الثـانِيـهَ "
| Q A N A S A : عَشرْ نَقـاطْ .
-
" المَـرحلهَ الثالثـهَ "
| ღروحـ الأمــلღ .
ممممم , يعلم كثيرا ان العصافير مِن حولي , لا ( تهتف )
إلا بِ آسمه ,
آعشقه / وَ آحن لِ مسك يده وجعلها ( بين آصابعي )
آهيم بِك حدّ الجُنون !
عشقتك لِ الثماله !
وآنت ممممم لآ آعلم ,
حطّت تلك العصافير رحالها , على ( آعشاش صُدورنا )
وبدأت بِ التغريد لنا ,
لكن آشعر وكأن تغريدها اليوم : حز ز ز ز ز ز ين = ( !
عآشقي : آهي بدأت ( تُوهمنا ) بِ المُستقبل !
آم تُخيفنا ؟
مالذي يحدث آخبرني !؟
آرى بِ عينيك تفسير لِ تغريدها اليوم !
بدأ يتحدث ويتحدث ويُفّسر ماسبب التغريد هذا !
لكن ابيّت ان اجعله يُكمل ,
بعد آن قال لي ( يحتضر اليقين (w) )
وكأنه يُرتب لِ الفرآق الآبدي ,
وَ جعلني آمام اليقين , حينمآ فآرقت يدآه اصابعي
وَ " رحّل " !
بِ الرُغم منّ آنه كآن ( بِوسعي ) آن اجعله
" آسعد " رِجآل الآرض ,
لكّن / كُتب الرحيل على جبينه , وغنّت العصافير لحناً
لِ فرآقنا . .
-
| Q A N A S A .
صدورٌ مُؤصدة ، و أضلعٌ تعزف أوتار الأنين !
هُنا بين أصابعي ‘ حكايا ليس بـ وسعي سوى أن
أهتف / و تهتف ! .. أصرخ / فـ تصرُخ !
ما من مفر ، ما من جدوى ‘
لا شيء لها سوى أن تُوهمنا بـ أفراح السنين !
نبكي .. حتى يبكينا البُكاء تاره ’
... و تارةً أعشاش صدورنا ترثينا !
يحتضر اليقين فينا " فـ يموت الأمل ، و تُغبط
الحقيقة ، حتى تُرفع أرواحنا تترى ..
بلا أجسادها ... 
-
| الفخَـامه .
حينما نشتاق لارواح رحلت
فنعلم ان ليس لها عوده نتوجع ونتئلم
فلا نصتطيع البوح اكثر لان اعشاش صدورنا قد
تعبت كثيرااا قد زاد وجعها ولكن قد يحتضر اليقين
تهتف على مسامعنا صوته الحنوون نشتاق الى
مسكت يداه الحنونه لاجعلها بين اصابعي
توهمنا بشياء جمييله ولاكن هذا هو القدرْ . .
+ تتَوكّـأ ذَائِقتيَّ علىَ نَافِذة حرُوفكمْ
. . ـــوَ لاَ تنْطُقْ 
× وقدْ كسبْ الرهانْ الأوّل :
Q A N A S A 
" الفْ مبرُووووكْ "
.