عرض مشاركة واحدة
قديم 15-08-2011, 06:26 AM   #1
Yasser News
Yasser Media Team
 
الصورة الرمزية Yasser News
 
افتراضي [[ ياسر يخطف البطولة من نور ،، ياسر والرحيل المر || مقالات عن القناص ليوم الإثنين ]]






إعـداد وتنسيـق :




تصميم :

koly






مقالات عن القناص في يوم الإثنين الموافق

15 /9/ 1432هـ / 15 / 8 / 2011 م


مقال بعنوان

ياسر .. ماتشوف شر !!


_ أحمد المصيبيح _

[ مشتق من المقال ]


قبل بداية الموسم الماضي تقريباً وجه عضو الشرف الهلالي الأمير عبد الله
بن مساعد إنذاراً شديد اللهجة إلى المهاجم الهلالي ياسر القحطاني عندما
قال عبر برنامج صدى الملاعب إن ياسر هبط مستواه وإذا لم يكن لديه أي
جديد فلابد من البحث عن مهاجم أجنبي مفيد للفريق، وهذا الإنذار واجه
غضباً من بعض الهلاليين الذين رأوا أن ذلك لايخدم اللاعب بل يزيد
من معاناته النفسية ولابد من منحه الفرصة لاستعادة مستواه، وجاء الموسم
الماضي مخيباً لآمال ومحبي ياسر على الرغم من محاولات الإدارة والجهاز
الفني الوقوف مع نجمهم الكبير إلى درجة أنهم سحبوا شارة القيادة
من أسامة هوساوي ومنحوها مجدداً لياسر على أمل أن تعود الثقة، ولكن
ماحدث لم يرض الهلاليون إدارة وجماهير كونهم يرون أن ياسر لديه
الكثير ولكنه لايستطيع لأسباب يتحملها هو شخصياً .. وقبل بداية الموسم
الجديد بدأ فيلم وداعاً ياسر ببروفات إعلامية لجس النبض الجماهيري
فاختلف عشاق الهلال حول بقاء أو استمرار نجمهم المحبوب وفي النهاية
فرض الفكر الإداري الصحيح نفسه عندما تخلى مسيّرو الفريق عن
العواطف واتخذوا قرار الوداع بهدف مزدوج يصب لمصلحة الهلال واللاعب
والكرة السعودية أيضاً، إذ إن بقاءه ربما يزيد من الضغط عليه خصوصا
وبعد حضور مهاجمين أجانب لذلك لابد أن يغيرّ ياسر الأجواء ويبحر في
العين حتى يستعيد وهجه، وبوادر استقبال الأشقاء للنجم ياسر تمثل جرعة
معنوية كبيرة له ستساعده على تحقيق مراده!.





لمتابعة بقية المقال [ هنا ]




مقال بعنوان

ياسر .. والرحيل المر!!



_ حصة بنت راشد _

[ مشتق من المقال ]

يبتزنا الحزن احياناً على احداث لا يتوقعها أحد، ممن يتابع
باهتمام
واستمرار سيرة نجم اتعب المحللين والمعلقين وكتاب
الاعمدة في
المجال الرياضي بالذات، وهذا ما شعر به كل من قرأ
خبر إعارة
قائد فريق الهلال ياسر القحطاني إلى نادي العين
الإماراتي، حيث
جاءت ردود الفعل متباينة بين مؤيد ومعارض
لهذه الخطوة التي
قامت بها الادارة الهلالية، وعللت ذلك
بالظروف النفسية والفنية
التي يمرُّ بها اللاعب منذ موسمين،
مع ان الموسمين الماضيين
كانا ذهبياً بالنسبة للتاريخ المشرق
لياسر القحطاني.
ومع الاحترام الشديد لكل هذه القرارات التي
من شأنها التخفيف
على اللاعب وفريقه، غير ان الانتقادات كثيرة
حول الانتقال لبلد
قريب ومجاور بغرض التخفيف من الضغوط،
أليس من الاولى
الابتعاد نهائياً عن الاجواء المشابهة، والظروف
البيئية القريبة
الى حدٍّ بعيد من بيئته التي كان يعاني منها أو فيها،
واقصد بذلك
انتقال اي لاعب يريد مثلاً تغيير الظروف النفسية
والفنية الصعبة
التي يمرُّ بها أي لاعب بأن يغيّر الاجواء نهائياً
وينتقل لإحدى
الدوريات البارزة في اوروبا مثلاً، ليكتسب خبرة
أكثر، وليصقل
موهبته ويثبت بروزه أكثر وأكثر، خاصة للنجوم
الموهوبين
والبارزين، وليس للمصنوعين من كلام وتغطيات لا
تسمن ولا تغني،
ومن ثم التنسيق والحرص على ألا تتأخر هذه
الانتقالات لمصلحة
اللاعب أولاً والفريق ثانياً، هذه الانتقالات
التي يمكن وصفها
بحالة الاستشفاء أو النقاهة الفنية، أصبحت
ضرورية بسبب مـا
يتعرّض له اللاعبون الموهوبون من ضغوطات
نفسية كثيرة، والتي
يظهر أثرها أكثر الاحيان على الاداء، والتعاملات
مع الزملاء، بل
والفريق بالكامل. ولعل رفض ياسر الحديث لإحدى
الصحف قبل
رحيله بساعات الى العين بعدم تدخّل مدير الفريق
سامي الجابر في
رحيله، واجابته بعدم التعليق على هذا السؤال، اكد
بما لا يدع مجالاً
للشك أن المدير بدأ في تطفيش النجوم، ومسلسل
التفرّد الوحيد
بالنجومية سيكون طويلاً وياسر سيكون الحلقة الاولى
في الانفراط
الذي سيجني الازرق ثماره عما قريب.
لكن السؤال هنا: من سيخلف ياسر الهداف الشرس، لأن رحيله سيترك
فراغاً بالهجوم الهلالي لن يعوض بسهولة مهما بلغ
وزن اللاعب الأجنبي
الذي سيكون في محل ياسر حتى وان
صفق الهلاليون لتجديد عقد
المحياني؟.




لمتابعة بقية المقال [ هنا]








مقال بعنوان
حقيقة ياسر والوحدة




_ أحمد الشمراني _
[مشتق من المقال]


* الواقع يقول إن ياسر القحطاني أعير للعين مجبرا أخاك لا
بطل وثمة
من يصفق للقرار الجريء ومن مهد له إعلاميا..
* هذه الإعارة لها وجهان وجه فني ووجه نفسي هكذا يقول
الموالون في
الإعلام في حين أعتقد أن لهذه الإعارة وجها
حقيقيا قاله اللاعب ووالده.




لمتابعة بقية المقال [هنا]


مقال بعنوان
ياسر يخطف البطولة من نور
للكاتب محمود تراوري

[ مشتق من المقال ]


غاب محمد نور هذا الصيف فكانت البطولة المطلقة من نصيب ياسر
القحطاني، بينما ظل خالد عزيز محافظا على تسيد بطولة الدور الثاني
في سيناريو كل صيف بات يتكرر كما تتكرر منذ عقدين وجوه وأفكار
«طاش ما طاش». التصعيد الدرامي كان من نصيب سيناريو ياسر
والعين،لحظة التوتر الدرامي كانت صاخبة جدا، قسمت جمهور الهلال
إلى نصفين، وربما فئة ثالثة ورابعة تراوحت مواقفها بين الصمت
واللا أدري، الصمت واللاأدري موقف، وليس حيادا، لكن ليس دائما،
وفي تقديري إننا موعودون مع انقضاء الصيف باستمرار توتر دراما
ياسر، وقد تسحب عنه الأضواء قليلا إذا ما انطلقت دارما مالك معاذ.




لمتابعة بقية المقال [ هنا ]










لمتابعة أرشيف أخبار الكابتن ياسر القحطاني
اليومية من الصحف و المواقع [ أضغط هنا ]

لمتابعة أرشيف مقالات عن ياسر القحطاني
من الصحف اليومية والمواقع [ أضغط هنا ]







Yasser News غير متواجد حالياً