في الرياض أو الإمارات، وسواء ارتدى قميص الهلال أو العين، تبقى لغة
العاطفة والمجاملات التي لا تنتهي ترافق ياسر القحطاني أينما ارتحل، فعلى
الرغم من مستوياته المتهالكة في السنتين الماضيتين،
تركتهم يتهامسون خلفك كالعاده ويلاحقونك بأقلامهم
وأرائهم السخيفه
بعض الناس امثال محمد العمر هوايته إحباط الأخرين
فلتكن هوايتك إيها القناص إغلاق إذنيك
عندما يتكلمون و إغماض عينيك عندما تشاهد كتاباتهم