. أنتيَ فيَ توقِيتْ نبضيَّ : ( سَاعتيَّ وَ ساعديَّ ) انتيَّ فِي الحاليَ منْ الشعُورْ وَ بَ اكملْ رجحانْ العقلْ وَ النُـورْ . . اتراجعْ للوراءْ في رجَاءْ انْ تنفَّستْ انفاساً غير قابلهَ للنسْيانْ علىَ : مقعدٍ سـرَّاءْ فِي محطَّة الصَمتْ .. حتَّى يتسنَّى لكِ الضيَاعْ و الإلتِياعْ فِي حدِيثكْ , اتخذِي المنبرْ ــــنبرةَ ختامَ ليّ معكْ وَ اسْتلامْ لِـ مُحبَّيكْ : ) كُل الإتجاهاتْ آهاتٌ ازْدادتْ تلاشِياً شَيئاً فَ شَيئاً , اتخذتيَّ كُلْ فَــراغْ , بِ ملئ الطُهرْ , وَ .. كأنَّما ضْربتيَّ بِ عصاكِ البحرْ وَ الطُهرْ | معِينْ ♥ تنحنيَّ لكِ السنابِلْ بِ وابلٍ منْ فرحْ وَ تنفَخْ من نسِيمها بِ رقَّـه وَ تقُولْ : جَاءت نهايتها خُرافيَّـه ك العَــادهَ لاَ اريدُ اشَادهَ من هُنا , مَجِيئكْ , يُحملُ ابادهَ لكل حرُوفْ الشكرْ .. لِك ما تريدينْ | تحدَّثيَ - وَ .. اشْكُركْ , صُغـرىَ بِ حقَّكْ فَ إنَّي لاَ أجيدُ الشُكرْ فقـطْ : " . . أحبَّـكْ ** [ بين مَا يخفق وَ ما يزفرْ , تنفَّسوا الصُعَـداءْ . . وَ .. اسألوها وتسَائلُوا مَا : شِئتُمْ , هيَ اوكسجِينُكُمْ .