............................-
الْحَمْدُلِلَّه نَحْنآ فِي دِيْنِنَا وَبِتَعَالَمِيْنا الْإِسْلَامِيَّة بَعِيْدِيْن كُل الْبُعْد عَن
هُالأُمُوّر حَتَّى وَلَو إِنَّهَا تُثِيْر الإِسْتِغُرَاب وَلَكِن أُحْسِس مَالِه دَاعِي
نُشْغِل نَفْسِنَا بِمِثْل هُالأُمُوّر وَالَّلُي جَات مَن مُجْتَمَعَات مُتَخَلِّفَة بِوِجْهَة
نَظَرِي وَالتَفِكِيرْ بِأُمُوْر مَآالَهَا اي دَاعِي , لَو نُشْغِل نفسُسَنا بنظِرَيَآت
وَعُلُوْم مُحَيِّرَة آَفَضْل لَنَآ مِن نَحْتَار مِن فَن مَا نَدْرِي هُو سِحْر أَو
فَلْسَفَة مِن الْعُصُور الْمُتَخَلِّفَة .. مِن رَأْيِي الْشَخْصِي مَا رَاح أَرْهَق
عّقْلِي بِالْتّفْكِيِر بِمِثْل هَذِه الْخُرَافَات
مشْشْكُور تُركِي
وَآنْا مِنْ المُتَابِعِينْ لَكْ وبِشِدْة