. ياهووووه يا عااالم .. هنااا .. الملاك الحااالم عبدالله و أكسجين الله عليكم .. كيف مسكتوووها وبما أن الضيف الملاك والشخصية البدر فسأبدأ بقول البدر : (( من يكتب عينيك على شفتيّ روايه لا تملّ ؟ ويرسم على كفِّي وجه عطرك الذي لا يزال ؟ من يضبط أنفاسي على إقـاع خطاكِ ؟ و يصب صوتك في فراغات صدري نغماً لا ينضب ؟ من يحمل شفتيّ .. و يفتح خزانة الكلمه .. و يلبسها ما يسعدك من الحديث ؟ من يغلق جفنيّ على طيفك نافذه ويفتح أفكاري باب ؟ من اخبرك بأنني لا أنساك .. ومن أخبرني ؟! شكراً لمن أحبني إلى هذا القدر .. ليخصّني بمحبتك )) فعالية مجنووونة مذيعها جنّي وضيفته جنّية <<< يقال انه يمدح ما أشبّه عبدالله إلا بـ بتال لكن الملاك من الدهاة ينطبق عليها قول (يا ما تحت السواهي دواهي) استطاعت انها تتخطى جميع المطبات وتتجاوزها أقتباسليه ماقلتي الـ عّـنود أقدر هالأسم يمكن يشاركني الرأي أبو العنود رامي > ض1 يا لبى اللي يقدرون بس أشاركك بالرأي ونوووص وثلاثة أربااع بعد الصراحة .. فعالية من أروع الفعاليات المطروحة لذيذة لطيفة خفيفة ذاات طابع ديناميكي حركي لذيذ استمتعت بها كثيير وتمنيت لو إني حاضر من البداية ولكن للظروف أحكاام , أشكر جميع من يقف خلف هذه الفعالية وخاصة عبدالله / أوكسجين وأشكر الرائعة دوماً الملاك الحالم في كل حضور وتواجد لها أما البدر .. فأعجز أن أصف هذه الشخصية الجميلة وكما بدأت بشئ من روائعه سأختم بشئ منها أيضا: ((هي الأحلى نورها ذاك الذي يطفيء الظّلام نبع شفتيها شهد تشربه الكلمات هي ليست على قدر من الجمال .. الجمال على قدر منها أجمل ما فيها .. ما فيها)) وكل عام وأنتم بألف خير .