. . . ولكمْ باكْ " . . . كَ ثغرْ طفلْ طُعمُهُ سكنْ اقصىَ الفؤادْ + ولا يحرمنيَ ي اغنيتيَّ - هلْ تُؤمن بَ وقُوفِكْ لِـ لحظة التقاء الارواحْ فِي الوداعْ أمّ انها مجرَّد طبعٌ شاعْ ! .