. . . يا تركيَّ ... المُتدليّ بين الذكر و الذاكرة أرتّقُ خُيوط الفرح ب آيات التفاؤل أوَّل بِ أوَّلْ - ماذا عــنْ المُفاجئاتَ , امْ لاَ يُغنيَ التعبْ عنْ الحَذرْ . . امّ انَّـهُ عليكِ قــدْ نـذرْ ؟ .