..
" أنتَ لا تُحبّني / و إنّما تحِبُّ حبّي لك !
يُغريكَ هذا التعلُّقُ الشديدُ بك .. و يُعجبكَ أن ترى من يغفرُ لكَ كُلَّ شيء !
و يبقى بـإنتظاركَ بعدَ كُلِّ غياب حامِلاً باقتهُ بـِ يدهـ و يتفحّصُ الوُجوهـَ أيُهـا بكون أنت ..
بـ لهفةِ المحروم / و حنينِ الأُمّ ! "