مَالِيَه
عَاصِمَة الْبِلَاد وَالْمِينَاء الْرَّئِيْسِي تُشَغِّل مَسَاحَة صَغِيْرَة وَلَكِنَّهَا فَرِيْدَة وَجَذَّابَة وَتُشَبَّه الْمُدُن الْكَبِيْرَة لِمَا تَتَمَيَّز
بِه مِن نَظَافَة وَتَرْتِيْب وَنِظَام، تَكْثُر بِهَا الْمَسَاجِد، وَالْأَسْوَاق، تَتَخَلَّلُهَا شَوَارِع صَغِيْرَة مُتَشَابِكَة تَبْدُو كَالمَتَاهَة
عَرَّفَهَا الْأَمْر الَّذِي لَه سِحْرُه الْخَاص. جَزِيْرَة مَالِيَه يَبْلُغ طُوِّلُهَا كِيلُومِتْرَان وَعَرْضُهَا كِيْلُوَمِتْر، وَحُدُوْدُهَا مُكْتَظَّة
بِالْبَنَايَات، وَعَدَد الْسُّكَّان بِهَا حَوَالَي 65,000، لَكِن مَع الْعُمَّال الْأَجَانِب وَالْسُّيّاح، يَصِل تَعْدَادُهَا إِلَى
100,000 شَخْص وَهِي تَبْدُو كَذَلِك فِعْلَا.
تَمْتَاز هَذِه الْجَزِيرَة الْجَمِيْلَة بِازْدِحَام شَوَارِعِهَا بِسَيَارَات الْأُجْرَة وَالْدَّرَّاجَات الْنَّارِيَّة وَرِجَال الْأَعْمَال وَالْبَاعَة
الْمُتَجَوِّلِين وَاطْفَال الْمَدَارِس الَّذِيْن يَرْتَدُّوْن الْزّي الْرَّسْمِي. تَضُم مَالِيَه تَنَاقُضا صَارِخَا بِالْنِّسْبَة لِلْجُزُر الْأُخْرَى فِي
الْبِلَاد حَيْث تَشْمَل الْمَبَانِي ذَات الْأَلْوَان الْزَّاهِيَة الَّتِي تَعْكِس بِشَكْل مُثِيْر لِلْدَّهْشَة الْمِيَاه الفَيْرْوْزِيّة الَّتِي تُحِيْط الْبِلَاد.
كَمَا يَحْتَل النَّشَاط الْتِّجَارِي وَالْاقْتِصَادِي مَكَانا كَبِيْرا فِي هَذِه الْمَدِيْنَة كَمَا تُدَار شُؤُوْن الْبِلَاد الْسِّيَاسِيَّة هُنَا أَيْضا.
تُعَد جَزِيْرَة مَالِيَه أَصْغَر حَجْما مِن جَزِيْرَة هَالَّهُيَومَيل الْمُجَاوِرَة وَتُعَد مُقِرّا لِلْقِيَادَات الْسِّيَاسِيَّة وَالِاقْتِصَادِيَّة وَالْثَّقَافِّيَّة،
كَمَا تَتَجَمَّع فِيْهَا أَعْدَاد كَبِيْرَة مِن صَادِرَات الْبِلَاد الْضَّخْمَة. يَجِد الْكَثِيْر مِن الْمُغْتَرِبَيْن وَالْمُسَافِرِيْن أَنْفُسِهِم هُنَا فِي
كَثِيْر مِن الْأَحْيَان حَيْث ان جَزِيْرَة مَالِيَه مَن اكْثَر الْجُزُر شَعْبِيَّة.
يُوْجَد بِهَا الْعَدِيد مِن الْمَوَاقِع الْتَّارِيْخِيَّة الَّتِى يُمْكِن زِيَارَتِهَا. كَمَا تَضُم الْمَدِيْنَة شَاطِئ صَّنَاعِي جَمِيْل لَا يَجِب تَفْوِيْتُه.
جَزِيْرَة باوّنَّتِي
هِي جَزِيْرَة مِن جُزُر الَمالدِيف تَتَّسِم بِالْهُدُوْء وَالْرَّاحَة وَالرُّومُانْسِيّة لِقَضَاء شَهْر عَسَل مُمْتِع و تَهْدِئَة الْأَعْصَاب
مِن بَعْد عَنَاء الْعَمَل أَو الْدِّرَاسَة أَو لِحُب الاسْتِطْلَاع وَالسِّيَاحَة مَا عَلَيْك إِلَا الْتَّفْكِيْر بـ " باوّنَّتِي "
تَبْلُغ مَسَاحَة الْجَزِيرَة 298 كِيْلُوَمِتْر مُرَبَّع .. وَعَدَد الْسُّكَّان يَقْدِر 301.475 نَسَمَة .. أَمَّا الْدِّيَانَة الَّتِي يَدِيْن
بِهَا سُكَّان باوّنَّتِي الْإِسْلَام وَنِسْبَة الْمُسْلِمِيْن بِهَا 100% وَالْلُّغَة الَّتِي يَنْطِق بِهَا الْسُّكَّان الَمالَدِيْفِيّة ( دُيِفِيْهُي )
وَالْإِنْجِلِيْزِيَّة
وَمِن أَهَم مَوَارِدِهَا الاقْتِصَادِيَّة الْسَيِّاحَة و تَصْنِيْع الْسَّمَك و تَصْنِيْع جَوَّز الْهِنْد و بِنَاء الْقَوَارِب و الْأَقْمِشَة وَغَيْرِهَا ..
وَلَا يُوْجَد لَهَا حُدُوْد بُرَيْه مَع أَي دَوْلَة أُخْرَى ..
وَحْدَة الْعِمْلَة الْوَطَنِيَّة هِي رُوْبِيَّة مالَدِيْفِيّة .. وَالْيَوْم الْوَطَنِي لِّلْجَزِيْرَة 26 تَمُّوْز/يُوَلْيُو
جَزِيْرَة بَانَدُّوس
جَزِيْرَة بَانَدُّوس أَو جَزِيْرَة الْأَحْلَام الَّتِي تُعَد وَاحِدَة مِن اصْغَر جُزُر الْعَالَم الْتَّابِعَة لِدَوْلَة الَمالدِيف وَالَّتِي تُعَد اشْهُر الْجُزُر الْسِيَاحَيَة
فِي الْعَالَم..وَإِذَا فَكَّرَت فِي التَّوَجُّه إِلَيْهَا فَلَابُد وَان تَقُوْم بِالْحَجْز قَبْل فَتْرَة طَوِيْلَة حَيْث أَن الْجَزِيْرَة تُرْفَع لَافِتَة كَامِل الْعَدَد طَوَال
الْسُّنَّة تَقْرَيْبَا وَيَذْهَب إِلَيْهَا الْسَّائِحِيْن مِن كَافَة دُوَل الْعَالَم.
الْطَّرِيْق إِلَى بَانَدُّوس لَابُد وَان يَمُر بِجَزْر الَمالدِيف وَفِي الْمَطَار الْرَّئِيْسِي لِلْدَّوْلَة سَيَسْتْقَبْلك مَنْدُوب الْجَزِيرَة الَّذِي يَسِيْر بِك
لِمَسَافَة سَبْعَة كَيْلَة مُتِّرات فَقَط فِي سَيَّارَة فَارِهَة لِيَتَوَقَّف أَمَام أَحَد الْشَّوَاطِئ حَيْث لَابُد وَان تَبْدَأ رَحَلْتِك بِاسْتِقْلَال قَارَب يَشُق
الْمِيَاه سَرِيْعَا إِلَى جَزِيْرَة بَانَدُّوس فِي رِحْلَة تَسْتَغْرِق حَوَالَي خَمْسَة وَأَرْبَعِيْن دَقِيْقَة فِي قَارِب خَاص بِالْجَزِيْرَة يُطْلَق عَلَيْه اسْم
زونِي.
الْجَزِيرَة تَم افْتِتَاحُهَا لِلْسِّيَاحَة فِي عَام 1972 أَي أَن عُمْرَهَا السِّيَاحِي قَارَب الْآَن عَلَى 32 عَاما زَار خِلَالَهَا الْجَزِيرَة آَلِاف
الْسَّائِحِيْن مِن مُخْتَلِف أَنْحَاء الْعَالَم بِمَا فِيْهِم مُلُوْك وَرُؤَسَاء وَنُجُوم السِّيْنَمَا وَالْغِنَاء فِي الْعَالَم..فَهِي جَزِيْرَة الْأَحْلَام بِلَا
مُنَازِع فِي هَذَا الْلَّقَب فِي الْعَالَم كُلِّه..وَاصْبَح لَهَا خِلَال هَذِه الْسَّنَوَات الْسِيَاحَيَة الْطَّوِيْلَة قَوَانِيْن خَاصَّة فِي الْضِّيَافَة
وَالاسْتِقْبَال.
يَعْمَل فِي بَانَدُّوس 445 مُوَظَّفا بَعْضُهُم تَمْتَد خَبَرْتُه وَحَيَاتِه عَلَى هَذِه الْجَزِيرَة إِلَى هَذِه الْسَّنَوَات الْطَّوِيْلَة مُنْذ تَارِيْخ
الِافْتِتَاح..وَتَقُوْم سِيَاسَة الْضِّيَافَة أَو قَوَانِيْن الْضِّيَافَة هُنَاك عَلَى تَوْفِيْر كُل شَئ وَأَي شَئ مِن اجْل حُصُوْل الْزُوَار عَلَى اكْبَر قُدِّر
مُمْكِن مِن الْرَّاحَة الْخَاصَّة..وَيُؤَكِّد الْقَائِمِيْن عَلَى الْجَزِيْرَة انَّهُم وَصِلُوا إِلَى أَقْصَى مُسْتَوَى مَن تَوْفِيْر الْخَدَمَات وَالْتَّرْفِيْه فِي
الْعَالَم..حَيْث تَجِد فِي بَانَدُّوس كُل شَئ وَأَي شَئ وَانْهَم لَا يَعْرِفُوْن كَلِمَة لَا يُوْجَد..وَلَا يُضْطَرُّون لِلْاعْتِذَار عَن أَي تَقْصِيْر فِي
الْخِدْمَة أَو عَن عَدَم تَوْفِيْر أَي خَدَمَات..وَان الْعَامِلِيْن يَتَدَرَّبُون عَلَى جَعْل إِقَامَة الْزُوَار فَتْرَة لَا يُمْكِن أَن يَنْسَاهَا أَحَد طَوَال حَيَاتِه.
وَتُعَد بَانَدُّوس وَاحِدَة مِن اشْهَر جُزُر الْعَالَم الَّتِي تُقَدَّم خِدْمَة رَاقِيَة بِأَسَالِيْب حَدِيْثَة وَتِكْنُوْلُوْجِيَّا مُتَطَوِّرَة مَع الْحِفَاظ عَلَى الْتَّقَالِيْد
وَالْتُرَاث الَمالَدِيْفِي الَّذِي اسْتَمَد تَقْالِيْدَه مِن مِنْطَقَة جَنُوْب شَرْق أَسِيَّا وَمَن مُدُن وَبِلَاد أَسِيَوّيّة عَدِيْدَ
جَزِيْرَة أَدُّو الْمَرْجَانِيَّة
هِي ثَانِي مُدُن الَمالدِيف، وَيُمَثِّل مَصِيفُهَا أَفْضَل مَكَان يَنْطَلِق مِنْه الْسُّيَّاح لِزِيَارَة بَقِيَّة جُزُر الَمالدِيف
وَسُكَّان الْجَزِيرَة يُسَمَّوْن «أَدُّو» وَهُم مُسْتَقِلَّوْن جَدَّا، وَيَتَكَلَّمُوْن لُغَة مُخْتَلِفَة عَن سُكَّان الْعَاصِمَة وَحَاوَلُوْا مَرَّة
الِانْفِصَال
مِن الْجُمْهُوْرِيَّة. لَعِبَت بَرِيْطَانْيَا دَوْرَا كَبِيْرَا فِي تَغْيِيْر شَكْل الْمَدِيْنَة وَذَلِك بَعْد أَن اتّخَذْتُهَا قَاعِدَة حَرْبِيَّة لَهَا ابَان
الْحَرْب
الْعَالَمِيَّة الْثَّانِيَّة، وَفِي سَنَة 1956 مِيْلَّادِيَّة انْشَأْت فِيْهَا بَرِيْطَانْيَا قَاعِدَة جَوِّيَّة، وَذَلِك خِلَال الْحَرْب الْبَارِدَة، هَذِه
الْعَوَامِل
اكَسَبَت الْمَدِيْنَة الشَّكْل الْحَدِيْث الَّذِي تَبْدُو بِه الْآَن.
جَزِيْرَة ثَالْهَادِهُو
عِنْد زِيَارَتِك لَجُزُر الَمالدِيف لَابُد مِن زِيَارَة هَذَا الْمَكَان حَيْث يَتِم انْتَاج فُنُوْن الْزَّخْرَفَة التَّقْلِيْدِيَّة عَلَى نِطَاق وَاسِع
وَهِي الْجَزِيرَة الْوَحِيدَة الَّتِي يَتَوَافَد عَلَيْهَا الْكَثِيْر مِن الْنَّاس لِمُشَاهَدَة الْفَنَّانِين اثْنَاء الْعَمَل. لَا تَعُد هَذِه الْجَزِيرَة مَأْهُولَة
بِالْسُّكَّان وَتَم اسْتِصْلَاحُهَا بِوَاسِطَة الْحُكُوْمَة فِي الْآوِنَة الْأَخِيرَة.
لِلْقِيَام بِمُغَامِرة غَوْص مُثِيْرَة يُمْكِنُك زِيَارَة مَكَان يُسَمَّى رَادِهُو مادِيفَارْو حَيْث يُمْكِن مُشَاهَدَة مَا تَحْت الْمَاء بِوُضُوْح
كَبِيْر وَهَذَا يُسَاعِد الْغَوَّاصِين فِي رُؤْيَة أَسْمَاك الْقِرْش الْأَبْيَض وَاسِمَاك الَجَاكِز وَالِتُوْنا وَالِبَارَاكَوَدا ونَابِلِيُّون رَاس
وَتُعَد هَذِه الْمِنْطَقَة مَن اكْثَر مَوَاقِع الْغَوْص شَعْبِيَّة فِي جُزُر الَمالدِيف. حَيْث تَتَجَمَّع أَسْمَاك الْقِرْش هُنَا قَبْل طُلُوْع
الْشَّمْس. وَالدَّلافِين كَمَا تَتَوَاجَد اسْمَاك الِتُوْنا بِكَمِّيَّات كَبِيْرَة . كَمَا يُمْكِن مُشَاهَدَة الشِّعَاب الْمُرْجَان الْجَمِيْلَة ، يُعَد هَذَا
الْمَكَان مِن أَفْضَل الْمَوَاقِع لِمُشَاهَدَة اسْمَاك الْقِرْش فِي جُزُر الَمالدِيف
جَزِيْرَة مَانَتا بُوْيِنْت
انَهَا أَصْغَر جَزِيْرَة مِن جُزُر الَمالدِيف ، حَيْث يُمْكِنُك الْتَّجَوُّل فِيْهَا بِدُوْن مُبَالَغَة لِمُدَّة 15 دَقِيْقَة. تُعَد هَذِه الْجَزِيرَة
'جُنَّة اسْتُوائِيّة' و إِحْدَى أَفْضَل الْمَوَاقِع لِلْغَوْص. كَمَا تُعَد احْدَى أَفْضَل الْأَمْاكِن فِي الْعَالَم لِمُشَاهَدَة مَانَتا رايِز مِن
خِلَال الْمَاء مِن حَوْلِك. إِنَّه مَشْهَد يُفْتَن. حَيْث يُمْكِنُك ان تَرَاهَا تُسَبِّح إِلَى الْأَمَام فِي قُطْعَان يَصِل طُوِّلُهَا الَى ثَلَاثَة و
أَرْبَعَة أَو خَمْسَة أَمْتَار ، حَيْث انَّهُم مُعْتَادُون عَلَى الْنَّاس وَيُمْكِنُك لَمْسِهِم وَيُعَد الْوَقْت بَيْن يُوْنْيُو ونُوفَمْبّر هُو ذُرْوَة
مَوْسِم مَانَتا رايِز ، لِذَلِك عَلَيْك زِيَارَة الْجَزِيْرَة فِي هَذَا الْوَقْت .
لَاهَافْيَانِي اتَوّل
تَقَع فِي الْجُزْء الْشَّمَالِي مِن جَزِيْرَة مَالِيَه ، فُتِحَت هَذِه الْجَزِيرَة الْمَرْجَانِيَّة لِلْسُّيَّاح قَبْل بِضْع سَنَوَات.
وَهِي تَعْرِف ايْضا بِاسْم جَزِيْرَة فَادهِيبوَلَهُو ، وَتُضَم حَوَالَي 50 جَزِيْرَة مِنْهَا 5 جُزُر فَقَط مَأْهُولَة بِالْسُّكَّان .
هُنَا يُمْكِنُك الِاسْتِمْتَاع بِالشَوَاطِئ الَمالَدِيْفِيّة الْبَيْضَاء وَبُحَيْرَات الْأَسْمَاك الَّتِى تَضُم
انْوَاع مُذْهِلَة مِن الاسِمَاك وَأَنْوَاع بِحُرِّيَّة أُخْرَى. كَمَا يُمْكِن الَذْهَاب الَى مَوْقِع رَائِع لِلْغَوْص
يَقَع فِي شَمَال جَزِيْرَة لَاهَافْيَانِي اذَا كُنْت مِن عُشّاق الْغَوْص لَابُد مِن زِيَارَة هَذِه الْجَزِيرَة الْمَرْجَانِيَّة .
فُوَّامَولَاكِو
تُعَد جَزِيْرَة فُوَّامَولَاكِو إِحْدَى مَنَاطِق الْجَذْب السِّيَاحِي الْأَكْثَر شَعْبِيَّة فِي جُزُر الَمالدِيف حَيْث انَهَا تُعَد جَزِيْرَة
خَصْبَة تَضُم مُزَارِع الْفَوَاكِه وَالَخُضْرَوَات حَيْث يُمْكِن الْحُصُول عَلَى الْأَنَانَاس وَالمَانْجو وَالْبُرْتُقَال وَغَيْرِهَا
مِن الْفَوَاكِه وَالَخُضْرَوَات الَّتِى لَا تُوْجَد فِي أَي مَكَان آَخَر فِي الْبِلَاد. وَهَذَا هُو الْسَّبَب
الَّذِي يَجْعَل سُكَّان هَذِه الْجَزِيرَة اصِحَاء وَيَعِيْشُوْن أَطْوَل مِن غَيْرِهِم فِي الْجَزْر الْأُخْرَى .
هَذِه الْجَزِيرَة هِي جَزِيْرَة مَعْزُوْلَة فِي وَسَط الْقَنَاة الْاسْتِوَائِيَّة .
تَقَع الْجَزِيرَة خَارِج نِطَاق الامَاكِن الْسِيَاحَيَة لِهَذَا لَابُد مِن الْحُصُوْل عَلَى تَصْرِيْح خَاص لِزِيَارَة هَذَا الْمَكَان .
وَيُمْكِن تَرْتِيْب هَذَا الْتَّصْرِيح مِن نَاحِيَة الْمُنْتَجَعَات الَّتِى تَسْتَضِيْف الْزُوَار.
مِن افْضَل الاوَقَات لِزِيَارَة فُوَّامَولَاكِو بَيْن شَهْرَي دِيْسَمْبَر وَابْرِيل ، وَهُو مَوْسِم الْجَفَاف.
|