اكثرنا الخطاؤن ..
وأجملنا التوابين ،
هكذا نحن لدى الرحمن ..
بينما هنا ، اكثرنا اللوامون ..
وأجملنا المغفلين !
-
كون اننا نتنآزل عن حقوقنا بـ الكامل
هذا استغفال مطلق ،
ولكن بجانب اخر .. " مضحي " !
كون اننا نغضض ابصارنا من عيوبهم ..
لـ يزداد تجريحهم ..
وتعتبر امامهم كـ كرسي خشبي !
تكسر وتهمش لا يؤثر لديهم كثيراً..
تدعى بــ " مغفل " ..
وبـ المقابل انت [ كاظمُ غيّضاً ] ..
احبّــه الله ، فينآدي ملائكته احببت فلان فـ احبوه ..
فـيحبه الناس رغم أنوفوهم
فـ ان كآن كذلك المغفلين ، ف ما أجملهم ..
- وما انقاء نوايهم ،